يخاطبنا القرآن بلسانٍ عربي مبين
يخيرنا , ويجعلنا في بعض الأحيان متسائلين
يضع للسؤال مكاناً , ولا يترك سطر الإجابة
فارغاً ؛ كي لا نضيع
ينادينا بطريقة ما , ويضع بأيدينا قلماً
ويترك الحياة صفحات خالية نملؤها نحنُ على مقدار سعينا وعملنا وفهمنا .
يحوّلنا من ( الأنا ) إلى ال ( نحن )
يعلّمنا, يفقّهنا , يضع إشارات , ثم يترك
الخيار لنا بعد أن أعطانا مفتاح الحياة والعبادة " أنتم خير خلفاء في الأرض
" !
أن نسترد عمر لا
يعني أن نسترده هو " كشخص " ، إنما أن نسترد المفاهيم والمعاني والقيم ؛
كل هذا في أعماقنا يدور , لكنه ينتظر منا فهماً صحيحاً للقرآن و للسنة ؛ ينتظر منا
استجابة " فهماً وتطبيقاً "
يتحدث أحمد العمري عن سيرة
عمر رضي الله عنه الفكرية, الثقافية, المنهجية, والإنسانية.
أعجبني الكتاب وأعجبني تلخيصك له طالبتي رغد أتنبأ لك بمستقل عظيم بإذن الله
وللحصول على ملخص للكتاب زوروا مدونة طالبتي رغد بالنقر على غلاف الكتاب
وهذا الفيديو الرائع من إعدادها